أفتحها أنها لك جلبتها لك كأول
عربون لقاء بيننا
لا تقف هكذا
مد يدك تلمسها / تحسسها
وأخبرنى ماذ أحسست
افتحها أمامى أريد أن أرى نظرة عينيك عندما تشاهدها
ولتخبرنى بعدها كيف كان
وقعها عليك
بعد
أخذها تحسسها بأنامل مرتعشة
ولهفة / شوق ليعرف ما بداخلها
ياااااااااه
هكذا قال عندما رأى ما بداخلها
وانبهر قد كان بين يديه
وظل يناظره يتمعن وتحسسه
بعمق احساسه
واقترب
ليطبع قبله لذلك النزف الدامى
وساد الهدوووووء بيننا ( صمت مفرط )
ولملم أشيائه وأخذ قلبى ورحل
هناك
ولا أدرى عن قلبى شىء
صدرى مازال خاويا من أى شعور